
التحفيز الخارجي: يتأثر الفرد بعوامل خارجية مثل المكافآت والتقدير من الآخرين.
تعتبر التأكيدات الإيجابية واحدة من أقوى تقنيات التحفيز الذاتي، وحاول أن تكرر لنفسك يوميًا عبارات تحفزك وتزيد من الثقة بالنفس.
الاحتفاظ بالتقدم والاحتفال بالنجاح: تواصل العمل بانتظام نحو أهدافك ولا تنسى الاحتفال بالإنجازات الصغيرة والكبيرة على طول الطريق.
دعاء للمذاكرة عند البدء والانتهاء وللتوفيق وتثبيت المعلومات وعند الضيق والملل قد تشعر بالتوتر أو القلق عندما تقترب امتحاناتك، وتبدأ تلك الأس...
تقسيم الأهداف الكبيرة إلى أهداف أصغر يزيد من الإحساس بالإنجاز.
ومن الأهمية البالغة أيضًا إزالة العقبات في البيئة التي قد تكون عائقًا أمام تحقيق النجاح الشخصي.
تقول الدراسات أنَّ التحفيز الذاتي يُعَدُّ مؤشراً يعكس على الأمد البعيد الأداء بصورة أفضل من التحفيز الخارجي، وأحد أسباب ذلك هو أنَّنا حينما نكون متحفزين ذاتياً لأداء عملٍ ما، فإنَّنا نؤديه من أجل الاستمتاع بالعمل فقط؛ لذلك فإنَّنا نستمر يوماً بعد يوم في المضي قدماً إلى الأمام؛ ذلك لأنَّنا نشعر بالإلهام والاندفاع والسعادة والرضا عن أنفسنا.
البيئة التي تدعم التفكير الإبداعي تعزز من الشعور بالتقدير والإعجاب.
كيفية التغلب على التحديات والمساومات في فن التحفيز الذاتي
استخدم تقنيات التحفيز الذاتي مثل إعطاء المكافآت الذاتية، تكرار التوجيهات الإيجابية، والتأمل انقر هنا في النجاحات الماضية، قم بتذكير نفسك بالأهداف التي تسعى لتحقيقها وبأهميتها.
من المهم تحديد أهداف محددة وواقعية. يجب مراعاة العوامل المحيطة لتحقيق أقصى استفادة من هذه الجهود.
من خلال تنمية هذه المهارات، الطلاب يصبحون أكثر استعدادًا لمواجهة تحديات التعليم. هذا يساعد في مسيرتهم الأكاديمية.
استراتيجيات تعزيز التفكير الإيجابي لتحقيق التحفيز الذاتي
يقصد بذلك ألا يقف المرء منتظراً من غيره أن يبدي له التقدير حول ما يقوم به من إنجاز أو إبداء الإعجاب نحو ذلك، بل عليه أن يثق في أهمية ما قام به والسعادة بتحقيقه من هدف، فهو أول المقدرين لذاته وإن لم يجد من يقدر إنجازه فإن تقديره لنفسه يكون كافياً بل ويكافئ نفسه على ذلك الإنجاز أيضاً، فلا ينبغي مطلقاً على أحد أن يستهين بقدراته أو يقلل من شأنه مهما كان ما قام بإنجازه بسيطاً، بما سيجعل لديه المقدرة على بلوغ الشعور بالثقة في النفس والمقدرة على مواصلة السعي نحو النجاح.